الرنين المفتوح والرنين المغلق
جهاز الرنين المغناطيسي المفتوح والمغلق الإثنين يعملون عن طريق إصدار و تعرض جسم المريض لموجات تشبه رادبو مغناطبسية بقوة محددة ثم تتفاعل الموجات وتقوم بإصدار موجات الراديو مما يجعل أعضاء جسم المريض الداخلية أكثرًا وضوحًا
الفرق بينهم هو إن
الرنين المغلق MRI Closed
بيبقى مغناطيس ضخم على شكل أنبوبة طويلة ضيقة القطر ، قطرها في العادة ٦٠ سم وفي بعض الاجهزة المتطورة الحديثة قد يصل قطرها الى ٧٠ سم… طول الانبوبة بطول جسم المريض، وبيتطلب في بعض الاحيان اثناء اجراء الفحص دخول المريض بجسمه كله جوا الجهاز ، عشان كدة لا يفضله الأشخاص المصابين بالخوف من الأماكن الضيقة وبيحتاجوا لمهدئ أو تخدير لإجراء الفحص خصوصاً إن بعض الفحوصات لا يمكن إجراءها على الرنين المفتوح بسبب ضعف المجال المغناطيسي للجهاز المفتوح مقارنة بالرنين المغلق
كمان بيدينا وضوح أفضل لصور الأشعة وبأدق التفاصيل، لفحص الأجزاء الصغيرة في الجسم
زي الإصابات الطفيفة في غضاريف الركبة، الأذن الداخلية والكشف المبكر عن الجلطات والأورام ده غير إنه متميز جداً في سرعته لإجراء الفحوصات في وقت قليل
أما الرنين المفتوح MRI Open
عبارة عن قرصين من المغناطيس مقابلان لبعضهما البعض ، مجاله المغناطيسي اضعف من الجهاز المغلق…. بيتيح مساحة أكبر لجسم المريض وبيكون مناسب للأشخاص أصحاب الأوزان الثقيلة ووقت الفحص المريض مش بيحتاج بإدخال جسمه بالكامل، وبيبقى فيه مساحة كبيرة مفتوحة للجسم، ويعتبر من الحلول المميزة للأشخاص اللي عندها مشكلة أو خوف من الأماكن الضيقة وبيؤدي الغرض بكفاءة في تصوير الركبة وبقية مفاصل الأطراف والعمود الفقري
كول سكان بتوفر لك فحوصات الأشعة المتنقلة التي يمكن إجرائها بالمنزل للمرضى الغير قادرين على الإنتقال